فبعد إلتصاقى الدائمِ بِكَ حان موعـد فطَامِنَـا مِنّـاولِأتَحِد حَدَّ اللامَكَــانِ بلا حبٍ بلاقلبٍ
sarah
يا
ايها القلب ..لماذا تدّعى انك تعلم وجهتك..لو كنت تعلم وجهتك ..ما حدّتك
الضلوع عن المسير وعن الهروب وعن الوصول..يا ايها القلب تشبث بفخارك..بنبضك
الطينى ..يا ايها القلب مت/عش فى قفصك..ما استحق الفضا من تنعم بحبسه
ophy ♥ ♥
أتوجه صوب الجبين وكأنه لم يسطر يوماً خطاً من غضب...
وأرتشف الضياء من مقلتيك . . وكأنهما فِنجانان لم يكسرهِما
صدع البُكاء ليلاً...
Mozakerat
تعبك راحة .. كانت ترد بنفس الجملة في كل مرة .. و كنت اشعر بخيبة أمل كبيرة في كل مرة ايضا لدى سماعها .. لا ادري .. ربما لأنني أردت الشعور بأن هناك من يتكبد العناء لأجلي .. دون أن يريحه ذلك
rain man
حين يصمت احدهم .. ينفض الناس من حوله .. بحثاً عن متكلم آخر .. يذكرهم بحزنهم .. أما الصمت .. فلا يتعب أحد نفسه .. بتأويله
rain man
منذ شوق
وليلة علقت لك على وجه القمر شهقة ..فعلقت حنينك وغادرت مهرولاً..الفارق
بينى وبينك ..أنى أجفف وجعى ثم أعلقه..لكنك دوماً تعلق وجعك مبللاً ..
الفارق بينى وبينك أنى أحن اليك ثم أنتظر !..لكنك تنتظر ثم يعصف بك
الحنين..الفارق بينى وبينك انى دوماً أترك لك شهقة دافئة من عمقى وتترك لى
... انت قطعة حنين جليدية...الفارق بينى وبينك أننى أحتضن الجليد و
أنت..ترتطم به
ophy
رأيته صامدا .. متلفحاً بإجابات منطقية .. ثمنها سنين عمره و بعض جراح
ملقيا نفسه بلا تردد في مهبات الاسئلة
فعرفت انه لا يزال .. في عنفوان الخديعة
rain man
