لم يعد يُجدى أن أصبُر،أرغبُ كثيراً فى الإنفِجَار
صمتُكَ ناقوس خطر ، يقرع فى أُذُنى
يذكرنى بكم مضى من عمرى فى انتظارك
يحرمنى من أى فرصة لأتعقل
يُصيبُنى بإنهياروالفتور مرض لعين
يتسلل يوم بعد يوم إلى عواطفى
مامن وسيلة لأدفعه عنى
إستنفذت كل أمالى بل ويقينى من قبلهم
وليس لدى له ماهو مضاد
لا أجد مانع له..حتى أصمد أمام صمتك
إقتربتُ كثيراً من أن أخلع عنى ثوب الصبر
وقريباً سأُغلق باب الإنتِظار..
حالة:-
Aya Fathy
تم النشر فى :-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق