الأحد، 16 يناير 2011

كأرجوحة احبالها متاَكلة . . تدق على نسيجها النسمات ...
تارة تحتضننى نسمة براقة تحمل بداخلها بسمات طفولية ...
وتارة اخرى تعصف على اوتارى اعاصير الحزن الدامعة ...
فلم تعد تبقى سوى خصلات خائفة متوجسة تنتظر رياح الحب

...Ahmed Seif



September 3, 2010 at 8:21pm

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق